هنا هذياني وجنوني ...


هـذه صـفـحـتـي المـتـواضـعـه ..

لتـدويـن هـذيـاني وجـنـون قـلـمـي ..

وكـم أتـمـنـى أن تـنـال القـبـول والـرضـى لـكــل زواري ..


تـحـياتـي وشـكـري لـكـم ..

السبت، 12 مارس 2011

قصتي .. وزهرة شتائي الناااااادره ..

كانت تلكـ الكلمات هي بداية السهام ..



سهام غرسها له في قلبي بهدوء ..



لم تكن قاتله .. بل أعادت الحياة لقلبي ..



قلبي الذي ظننتُ في يوم أنني نسيت موقعه



فما أن وصلت كلماته حتى أعادت ترتيب نبضاته من جديد ..

.



.



.



أحببته دون أن أدري ..



هو لم يتركـ لي المجال لأفكر ... واقتحمني ..



لابل إحتلني ... وتملكني ..



أستل سيفه وهاجمني دون إعلان الحرب ...



كنت أريد الإستعداد له .. تجهيز عدة الحرب .. ولكنه كان أسرع ..

.



.



دخل .. وبدل أن يقتلني بسيفه .. أسرني عنده ..



لا أتنفس إلا أنفاسه .. لاأعشق غيره ... لا أرى إلا بعينيه .. لا أفكر إلا به ..



هكذا بقيتُ معه ... وفجأه ..



فجأه ودون إنذار مسبق منه ..



.



حررنــي ..



حررنـي وأعلن للجميع أنني حره ولي الحق أن أعود إلى مدينتي وقت ما أشاء ..

.



.



حررنــي ليعـيـد أســري مــن جـديـد ..



فكيف لمن لاتعرف التنفس .. أن تتنفس هواء غير هواه ..



وكيف لمن لاتعرف العشق .. أن تعشق سواه ..



وكيف لمن أعمت عيناها .. أن ترى بغير عيناه ..

.



.



.



حــررنــي من نفــســـه .. ونــســي أن يــحــرر نــفســه مــنـــي ..


نــســي أن يــحـرر نـفـسـه مـنـي



وأعــاد أســـري ..



.



.



.



.



لم تـكـن تـلـكـ الحـكـايـة نـهـايـة قـصـتي ..



بـل هــي بــداية نــهـاية الـبــدايــة ..



والــبــاقــي مــنها ..

.

.



جــاااااااااااري الـــتــحـديــث ...



ليست هناك تعليقات:

أرشيف المدونة الإلكترونية